ينظم حاملو شهادة الدراسات الجامعية التطبيقية وقفة احتجاجية أمام مقر المديرية العامة للوظيف العمومي لم يحدد تاريخها بعد يتبعها اعتصام مفتوح، وذلك بعد انقضاء المهلة المحددة الممنوحة للوصاية قصد التكفل بقضيتهم وتسويتها من خلال إعادة تصنيفهم مع حاملي الشهادات الجامعية، وكان حاملو الشهادات الجامعية التطبيقية قد قاموا بتمديد المهلة المحددة للتكفل بقضية أكثر من 2000 حامل لهذه الشهادة والتي من المقرر أن تنتهي اليوم، دون أن تعرف القضية أية تطورات أو بوادر للانفراج خاصة بعد تطمينات الوزير الأول، خلال رده على سؤال أحد النواب بالمجلس الشعبي الوطني أثناء جلسات مناقشة مخطط الحكومة، حيث وعد بحل قضيتهم من خلال اتخاذ القرار الرسمي قبل نهاية شهر جوان الماضي استنادا لمحضر الاجتماع الذي جمع ممثلي حاملي شهادة الدراسات الجامعية التطبيقية ووزير الخدمة العمومية بمديرية الوظيف العمومي في 23 مارس الماضي، إلا أن ذلك لم يحدث وتم تمديد المهلة إلى منتصف شهر جويلية التي انقضت بدورها.
ومن المرجح أن يتم التحضير لوقفة احتجاجية أمام مقر المديرية العامة للوظيف العمومية لم يحدد تاريخها بعد للتنديد بسياسة الإقصاء الممارس عليهم من طرف الوظيف العمومي والقطاع العمومي الاقتصادي، حيث ينظر إليهم على أنهم خريجو التكوين المهني، وللمطالبة بإعادة تصنيف وترتيب هذه شهادتهم ف الفئة "أ" مع باقي الشهادات الجامعية المسلمة من طرف الجامعات الجزائرية، والسماح لهم باستكمال مسارهم الدراسي واستفادتهم بالترقية في العمل.
ومن المرجح أن يتم التحضير لوقفة احتجاجية أمام مقر المديرية العامة للوظيف العمومية لم يحدد تاريخها بعد للتنديد بسياسة الإقصاء الممارس عليهم من طرف الوظيف العمومي والقطاع العمومي الاقتصادي، حيث ينظر إليهم على أنهم خريجو التكوين المهني، وللمطالبة بإعادة تصنيف وترتيب هذه شهادتهم ف الفئة "أ" مع باقي الشهادات الجامعية المسلمة من طرف الجامعات الجزائرية، والسماح لهم باستكمال مسارهم الدراسي واستفادتهم بالترقية في العمل.
0 التعليقات:
إرسال تعليق